نتائج البحث: الخطاب الإسلامي المعاصر
يعدّ الأستاذ عباس الجراري (1937-2024) الذي رحل عن عالمنا عن 87 عامًا، أحد أبرز أعلام الثقافة والفكر في المغرب المعاصر، بالنظر إلى الأبعاد الغزيرة لعطائه، وإسهامه النوعي في إغناء متن الثقافة المغربية والعربية بالعديد من الأعمال والدراسات والأبحاث.
صدر حديثًا عن دار الحوار ضمن سلسلة "دراسات" كتاب "نقد الخطاب السياسي الإسلامي المعاصر" للباحث رائد جبار كاظم. وتتناول بحوث هذا الكتاب موضوعات سياسية واجتماعية ودينية في الفكر الإسلامي، من زاوية فلسفية نقدية.
في هذا الحوار مع "ضفة ثالثة" يتحدّث الباحث والمحاضر في الفلسفة والفكر العربي والإسلامي، حسام الدين درويش، عن فلسفة بول ريكور، والعلاقة بين حيادية المعرفة وانحياز الأيديولوجيا، وماهية الحرية وحدودها، وأشياء أخرى.
على مدى 36 عامًا، أنجز الناقد والباحث الأكاديمي اليمني، عبد الواسع الحميري، الحاصل على الدكتوراه سنة 1996 في اللغة العربية (أدب ونقد)، أكثر من 30 كتابًا. هنا حوار معه:
في غمرة انشغالي بمتون ومدونات الفكر العربي، درسًا وتدريسًا، في الجامعة المغربية (1977 ـ 2015)، عدت إلى أصول المرجعية السياسية الليبرالية، كما تبلورت في الفلسفة السياسية الحديثة، وداخل سياق النهضة الأوروبية الحديثة، من دون إغفال صور تمثلها في فكرنا المعاصر.
يعد حسام الدّين درويش من أبرز الباحثين في قضايا وإشكالات تتناساها الثقافة المعاصرة، لكنّه يُعيد التقاطها وتأصيلها وجعلها تدخل إلى مختبر الحياة الفكريّة المعاصرة. بمناسبة صدور كتابه "المعرفة والأيديولوجيا في الفكر السوري المعاصر"، كان هذا الحوار:
تنطلق الرواية التاريخية أو رواية الخيال التاريخي عادة من الماضي، ومن خلاله ترسم أو تعيد رسم بعض التفاصيل الزمنية في تلك الفترة، سواء تقوم بخلق شخصيات تاريخية موجودة، أو تنسجها من الخيال.
يعدّ الأدب المقارن من المباحث المهمة في النظرية الأدبية الحديثة. فمنذ نشأته في القرن التاسع عشر، احتلّ الأدب المقارن موقعًا رئيسًا في الحقل الأدبي والثقافي بحكم المنافذ التي فتحتها المقارنية إلى مسارات جديدة لفهم الآداب المختلفة.
لا يُمكن الحديث اليوم موضوعيًّا عن فرنسا الثقافية والإعلامية والسياسية من دون الحديث عن إريك زمور، الظاهرة التي نحاول الإحاطة بها قدر الإمكان في هذا الاستطلاع الذي سيبدو غيرَ متوازن، رغم كل ما بذلنا من جهد لضمان الرأي والرأي الآخر.
يأتي هذا الملف، في شهر آذار الذي يحتفي بالمرأة، استرجاعًا لتجارب رائدات في الفن التشكيلي الفلسطيني، تميزت كل منهن بأسلوبها الخاص وتنوعت أدواتهن في التعبير البصري وغيرها من أشكال الفن المعاصر، إضافة إلى حضور المرأة في الفن التشكيلي الفلسطيني.